منذ ٤ أعوام
منذ 70 عامًا، أخضع الحزب الشيوعي الصيني بلاده لسلسلة من الكوارث التي هي من صنع الإنسان، بدءا بالمجاعة الكبرى والثورة الثقافية ومذبحة ميدان تيانانمن، إلى القمع القسري للحقوق في هونغ كونغ واعتقال الإيغور المسلمين في شينجيانغ.
حالات التخويف هذه تتخذ أشكالًا مختلفة، ولكنها تعتمد، بالنسبة للأقلية الموجودة في المنفى، على المعلومات الشخصية المرسلة عبر "وي شات"، وهو تطبيق في الصين يعادل فيسبوك، يستخدم على نطاق واسع من المواطنين والشرطة.